رايح محلُّ إِلكْترونيَّات عُشَّان يشْتري لَبنته هديَّة عِيد مِيلادهَا
ولأنَّهَا بُتْحب الغنَاء بِيجيب لَهَا جِهاز كرْيوكي
وبْياخْدهَا البيْتُ يُغلِّفه بِنفْسه وهو فرْحان إِنَّه جاب لِبنْته حاجة هِي بتحبهَا وبعْدهَا بِيطْلع لِحفْلة عِيد مِيلادهَا
المعْمولة فِي بيْتِ طليقَته وبيقابل طليقَته لِينورو اللَّيِّ بتْتعامل معه بُرود .
ما تيجي نشوف
وبتطَلُّب مِنْه أنَّه يسيب الهدِيَّة بتاعِته ومع باقي الهدايَا لِحدِّ مَا يِجِّيْ وقْتُ فتْح الهدايَا .
لَكنَّ بِرايم بِيعتَرض وبيقول لَهَا أنَّه عايز يديْهَا الهدِيَّة بِنفْسه .
وأوَّل مَا بِتشوُّفه كِيم بتْجري عليْه وبتفَتُّح هديَّتِهَا وبتكَوُّن مبْسوطة أنَّ والدَهَا جِه الحفْلة وبيصورْهَا .
وبعْدَهَا بِيقْدم لَهَا جُزْء مِنْهَا الهدِيَّة بتاعِته وبيبْقى حِصان هديَّة والْكلُّ بِينبْهر بِه .
وبيمْشي بِراين مِن .
حفْلة وبيفَضل بِأصص لِصور بنتْه اللَّيَّ تمَّتْ سبْعتاشر سنة وِبْيلاقي أنَّ كُلَّ أصْحابه مِن أيَّام الجيْش جاين عُشَّان يقْضوا معه السَّهْرة . وبيقول لِصاحِبه سامٌّ أنَّ عِنْده مُهمَّة لَه وعايز مُساعدته فِيهَا . وانْه مَا بقَّاش يُشاركهم أيُّ مُهمَّات حِماية بِيعملْوهَا . فبيوافق بِراين على المهِمَّة اللَّيُّ هِيعملْوهَا وهي حِماية مُغنِّية بِمجرَّد وُصولِهَا لِلْمسْرح وبعْدَهَا يُوصِّلوهَا لُب . وِبْتبِدْأ الحفْلة وبيكون بِراين مسْؤول عن حِمايتهَا لِحدِّ مَا بِيوصلْهَا لِلْمسْرح وبيقول لِلْمغنِّية أن بنتْه نفْسهَا تبْقى مُغنِّية فِلو عِنْدهَا أيَّ نصيحة فبتقَوُّل لَه أنَّه يُخْليهَا تدور على مِهْنة تانيَّة أحْسن وتطْلع على المسْرح وبيفَضل مسْتنيهَا تحْتَ المنَصَّة وِبْياخْد باله أنَّ فِيه بوَّابة اتْناسْتْ مفْتوحة وبتكَوُّن السَّبب أنَّ المعْجبين كُلَّهم بِيدخلْوَا مِنْهَا وبيجْروا على المغنِّية فبيحاول أفْراد الأمْن يمْنعوا المعْجبين عن الهجوم على المغنِّية وبيجْري بِهَا إِبْراهيم لِحدِّ عربيَّتهَا لَكن فِي واحد بِيحاول أنَّه يُهاجم المغَنِّي . عُشَّان يقْتلهَا وبيقَدر بِراين يُنْقزْهَا وبيهْرْبوا بعيد عن الحفْلة . وبعْد مَا بتهْدى بِتطلُّب مِن بِراين أنَّه يِجِّيْ لَهَا اُوضتَهَا وبْتدي لَه كارت فِي رقْمهَا الشَّخْصيِّ ورقْم مُدير الصَّوْتِ بتاعَهَا . وبتقَوُّل لِإبْراهيم أنَّ لَو بنتْه صوْتهَا حُلْو فِعْلا مُديرَهَا هِيساعدهَا وبعْدهَا تِيجي لَهَا هِي عُشَّان عايزة تشوُّفهَا . وبيجي تأنِّي يوْم وبيروح بِراين عُشَّان يُقابل بنتْه فِي كافيه وِبْيلاقي إِلى نُور طليق . جايْ معهَا وبْتحْكي لَه كم أنَّ صاحبتهَا تُسافر تقْضي إِجازتهَا فِي باريس مع اِبْن عمِّهَا وِبيفِهْم أنَّهَا عايزة تُسافر معهَا ولأنَّهَا تحْت سِنِّ 18 فلازم مِن والدِهَا بِالْموافقة على سِفارة لِوحْدِهَا وبتفَضُّل تترجَّى أنَّه يُوافق وبتقَوُّل لَه قوْل لِنور أنَّه يُوقِّع الورَقة وخلاص بِدون أسْئلة كتير . لَكنَّه بِيفْضل مُعْترض لِأنَّه عرف أنَّ بِنْت لِوحْدِهَا تُسافر بلد غريبة . مرَّة خطر جِدًّا عليْهَا وبيقول لَهم أنَّه هِيفْكر فِي الموْضوع لَكنَّ كِيم ساعتَهَا بتْعيط ومَا بتْديلوش فُرْصة يقول لَهَا أنَّه خدُّ رقْم المغنِّية عُشَّان تُقابلهَا . وبتفَضُّل اينور تلومه السَّبب فِي طلاقِهم لِأنَّه فضَّل خِدْمة بلده عن جوازه . ودلْوقتي مَا عنْدوش اِسْتعْداد أنَّه يتنازل عن أيِّ حاجة فِي سبيل فرْحة بنتْه . وبتسيُّبه وبتمَشِّي . وبيفَضل يُفكِّر مع نفْسه لِحدٍّ . بِيروح لِبيْتِ كام وبيقول لَهَا أنَا مُوافَقة على سفرهَا وتقول لَه كُلِّ تحرُّكاتهَا وبيديْهَا تِليفون فِي رقْم دوْليٍّ عُشَّان تتَّصل بِه قبْل مَا تنام وِيطْمن عليْهَا . وبتكَوُّن كانتْ مبْسوطة جِدًّا أنَّهَا تُسافر باريس مع صاحبتهَا أمانْدَا وبتحضنه وبْتشْكره أنَّه وافق على سفرهَا وبيقول لَهَا إِنَّ هُو اللَّيُّ هِيوصلْهَا لِلْمطَار . واسْنَاء مَا بِينزْل شُنطهَا بياخد باله أنَّ كان مُعلِّمة على . كتير وان الرِّحْلة اللَّيُّ طالعة فِيهَا هتْلف أُوروبَّا كُلُّهَا وكتبتْ عليْه أنَّهم رايْحِين باريس بس وساعتهَا بتْجري كِيم على صُحْبتِهَا أمانْدَا عُشَّان تسلَّم عليْهَا وبتسَيُّب والدِهَا مع إِيلي نُور اللَّيِّ بِيعاتبهَا أنَّهم كسبوا عليْه وقالوا لَه أنَّهَا هِتْسافر باريس بس . فبتقَوُّل لَه أوَّليٌّ نُور أنَّ كِيم خافت تقول لَه بِسبب شُروطه وقوانينه اللَّيَّ خانقهَا بِهَا . وانْه لَو رفض دلْوقَتي هِيخْسر بنتْه . ولازم يِسيبْهَا تتحرَّك بِحرِّيَّة لِمرَّة فِي حياتِهَا بدل مَا تبْعد عنْه تمامًا . وبيضَطر أنَّه يُوافق على سفرهَا وبيودعهَا فِي المطَار . وبتوَصُّل كِيم أوَّل بلد لَهَا وهي
تعليقات
إرسال تعليق